ما عنّا مناسبة بلا إحتفال. بعيد البربارة وإيد بإيد اجتمعنا مع اولاد الرعية وعيّدنا على طريقتنا الخاصة. كان لقاؤنا ترفيهي-روحي بإمتياز. وقتنا كان قليل فطريقتنا الوحيدة تنستفيد كانت إنو يلعب كل فريق بدوره بهدف يوصل للعبرة الروحية فكل مسؤول سعى إنو ينجح عملو ويشوف إبتسامة اﻷولاد و كيف كلمة الله غلغلت فين. ومن بعد اﻷلعاب والصرخات والضحك وصلنا للمرحلة الحاسمة، إختيار أحلى زيّ، حتى هالمرحلة عندا عبرة، نعلّمن الروح الرياضيّة وكيف يتأبّلوا الخسارة و الربح. ومن بعد الزوادات الروحية، صار وقت نتشارك باﻷكل، وهيك بكون خلص نهارنا على أمل تكون كلمة الله هيّ أساس كل عمل رعوي منعملو.